أرى حزناً يسود على العباد
أرى لون السواد كسا بلادي
نسيتُ محرماً في كل يــــومٍ
ومازال الحســـين بنا ينادي
ألا من ناصــرٍ للدين يمضي
وإيّــانـا الى ســـوح الجـهاد
فطوبى للذي يســـعى لخـــيرٍ
بحد السـيف أو عـذب المداد
8/أكتوبر/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق